عادت الفنانة «ميسرة»، للمشهد مرة أخرى بعد فترة طويلة من الغياب، وتصدرت «تريند» منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد تصريحاتها الجريئة في أحد البرامج التلفزيونية، مساء أمس، كشفت خلالها عن عدد من الأسرار في حياتها الخاصة والفنية، بالإضافة إلى أراءها الشخصية في عدد من القضايا، الأمر الذي أثار حالة من الجدل.
«معنديش مشكلة أتجوز راجل متجوز»، بتلك العبارة خلقت الفنانة ميسرة حالة من الجدل بين جمهورها الذي انقسم ما بين مؤيد ومعارض، حيث كشفت أنها لا تجد غضاضة في الزواج الثاني للرجل حال تقصير زوجته الأولى، وأنها نفسها لا تمانع أن يتزوج زوجها بأخرى، أو أن تكون زوجة ثانية: «لو وقعت في حبه واقتنعت به».
واستنكرت فكرة موافقة الزوجة على أن يحظى زوجها بعلاقات خارج إطار الزواج بدلا من الارتباط الرسمي، مشيرة إلى أنها لا تستطيع الزواج بشخص أصغر منها: «هحس أنه ابني».
الفنانة ميسرة: والدتي مُتدينة.. وغضبت مني بسبب أدواري الجريئة
وكشفت الفنانة ميسرة كواليس المشهد الشهير الذي جمعها بالفنان عادل إمام في فيلم السفارة في العمارة قائلة إنها كانت موجودة على السرير بمفردها أثناء تصوير المشهد، والذي تم تصنيفه كمشهد «جريء» بسبب تعبيرات وجهها، فقط، وأوضحت أن والدتها كانت غاضبة منها بسبب الأدوار الجريئة التي قدمتها خلال مشوارها الفني: «أمي متدينة ولما شافتني في دور جريء قالتلي هو ده اللي ربنا كرمك بيه».
كما تحدثت عن إجرائها عمليات تجميل كادت تودي بحياتها، على حد تعبيرها، حيث خضعت للعملية الأولى بعد فقدانها الوزن فرغبت في «نفخ خدودها»، ولكنها تعرضت لخطأ طبي أثناء حقن الدهون.
وأشارت إلى أن المرة الثانية عندما خضعت لعملية تجميل في أنفها أدت إلى تدميره على حد تعبيرها، ورفعت دعوى قضائية بسبب ما حدث، وسافرت إلى فرنسا من أجل إجراء جراحة تصلح الضرر الذي أصابها، وتم إجرائها بالفعل على مرحلتين.
